أفضل مصور كويتي

الآن نحن نعيش بعالم التصوير ،والصور والفيديو بمختلف أنواعهم تحتل مكانةهامة ومتميزة بين جميع الأشخاص بمختلف أعمارهم ومختلف تخصصاتهم وأفكارهم ومختلف مستوياتهم المعيشية ،فكل الأشخاص حاليًا يقومون بأخذ الصور والفيديو لهم بأي لحظة وأي مكان وهم بالجامعه أو المدرسة أو العمل وهم ينتاولون الغداء أو العشاء ،كما يسجلون اللحظات الغريبة ،والمختلفة ليحتفظون بها ويعرضونها على زملائهم ،فالجميع الآن يمتلك هاتف نقال بها من المزايا ما يمكنهم من التقاط الصور بأوقاتهم العادية ومختلف أوقاتهم اليومية .

لكن من منا يخالف مقولة أن التصوير علم وفن ،فجميعنا نتفق على هذا فنجد أن التصوير علم يجب على المصور أن يتمكن من التقنيات الحديثة وأدوات ومعدات التصوير ويتعرف على أساسيات التصوير ،والخلفيات والإضاءة ومختلف عناصر التصوير للصور والألبومات والفيديو ،وأفكار افتتاحية لمختلف أنواع المناسبات ،كما أن التصوير بنوعيه الصور والفيديو فن يحتاج دومًا للابتكار والإبداع وحُسن توظيف التكنولوجيا ودمج التقنيات الحديثة للتصوير في الصور والفيديوهات لعمل أفضل الصور بكوالتي عالية جدا .

نجد أن كل هذه العوامل تشير بتحديات كبيرة جدا أمام مصور الكويت ،وتجعل أفضل مصور كويتي هو من يتمكن من كل أدوات التسوير وكل التقنيات المستحدثة بالتصوير ومتابعة الجديد دومًا باستمرار ،ويبتكر أفكار يسطتيع بها توظيف كل هذه التقنيات بأروع صورة ممكنة ليتمكن من الإبداع بالصور والفيديوهات ،ولتميزه عن غيره من المصوريين بالكويت ،وهناك أفكار دوماً لخدمة المصوريين بعمل قوالب وخلفيات مصنفة لتتناسب مع كل مناسبة على حدي لحتي يكن أفضل مصور كويتي جاهزًا بأي وقت لأي مناسبة مهما كان عدد الأشخاص الحاضرين بهذه المناسبة ،وليتمكن من توضيح رؤيتة ببصمه خاصة بالصور وألبومات الفرح ،وليتداول أسمه على أنه فنان مبدع بالتقاط الصور فلقب أفضل مصور كويتي لا يستحقه إلا من كان حقًا أفضل مصور كويتي ،هكذا نجد أن المنافسة شرسة تجعل من التصوير فن مبتكر يحتاج دومًا لرؤي مختلفة ،واهتمامه بتفاصيل المناسبة كل مناسبة على حدي من ديكور والأشخاص وتسجيل كل كبيرة صغيرة بهذه المناسبة ،وبعد ذلك عمل مونتاج احترافي ليغلف هذه المناسبة بصور وفيديوهات رائعة تتوج أسمه بحروف من ذهب بين مصوريين الكويت وليضع اسمه بين قائمة أفضل استوديو تصوير بالكويت